The 2-Minute Rule for دور المرأة في الأسرة



لقد وجّه الغرب كثيرًا من الضربات للمرأة والأسرة بصفة خاصة، نتيجة رؤيتهم المادية المعتمدة على تحقيق أكبر قدر من النفع المادي على حساب أي شيء حتى البشر أنفسهم.

كانت النساء الكاهنات يُشاركن في الحياة الدينية العامة والخاصة، مما يمنحهن مكانة اجتماعية مرموقة ونفوذًا كبيرًا في المجتمع.

وهو ما يعني وبكل صراحة، منح المرأة حقوقها الإنسانية الكاملة، لتتمكّن من تعزيز قدراتها وإبراز طاقاتها.

 والمرأة هي العنوان الكبير لقوة الصبر، فهي تصبر على بكاء أطفالها وعلى أخطاء زوجها، وعلى آلام جسدها، وعلى عصيان أبنائها، وتعاني كل شيء بصبر واثق لكي تظل الأسرة ثابتة ومستقرة.

للمرأة وبما تملكه من مؤهّلات وخبرات علمية، عملت على إقامة العديد من المحاضرات والدروس والنّدوات المجانيّة لتوعية المرأة في مختلف نواحي الحياة، وحثّها على المشاركة في مجالات العمل التطوعيّ.

It is possible to electronic mail the location owner to let them know you ended up blocked. Remember to consist of what you have been executing when this web page arrived up and also the Cloudflare Ray ID found at the bottom of the web page.

أصبحت المرأة ومن خلال وجودها في أغلب قطاعات الأعمال، قادرة على المساهمة في صياغة السياسات التنمويّة، والعمل على زيادة حجم قوة العمل النسائيّة.

" أولا، اتفاق باريس لم يكن ليبرم دون وجود حضور قوي للنساء بين مختلف الوفود الرسمية، وقد عبّرن عن الحاجة الملحة للعمل فورا بهدف الحد من تغير المناخ. إن الوظائف والفرص الجديدة التي ستأتي من التحول إلى مجتمع ذي كربون منخفض، ستفتح مجالات كثيرة للنساء.

لها دورٌ تربويّ داخل الأسرة، فالمنزل هو الأساس الأول لبناء جيل صالح، وأيّ تقصير من جانبها سيؤثر سلبًا على المجتمع ككلّ.

بالإضافة إلى ذلك، كانت الأم تهتم بالصحة العامة والنظافة في المنزل، مما يضمن بيئة صحية وآمنة للأطفال. كانت الأم تُعتبر النموذج الأولي للتعليم والرعاية في الأسرة، حيث تقدم الدعم العاطفي والنفسي لأفراد الأسرة، مما يسهم في تعزيز الروابط الأسرية.

خنتكاوس الأولى (الأسرة الرابعة): خنتكاوس الأولى كانت ملكة مصرية بارزة في الأسرة الرابعة، تُعرف بلقب "أم ملكين" لأنها كانت والدة اثنين من الفراعنة. لها مصطبة كبيرة في الجيزة بجانب أهرامات الجيزة، وهي تعتبر جزءاً من مجمع أهرامات الجيزة الشهير.

لقد ساهمت المرأة في اكتشاف العديد من الموجودات العلميّة ووضع الفرضيات والنظريات العلميّة، كما قامت المرأة بالإسهام في تأسيس العلوم المختلفة مثل عالمة الوراثة البريطانية ريبيكا سوندرز وعالمة الكيمياء الحيوية البريطانية موريل ويلديل في تأسيس علم الوراثة الحديث، وقد بدأت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة بتأسيس مسارََا وظيفيََا خاصََا بالعلماء في كليات نسائية في نهاية القرن التاسع عشر؛ وذلك بعد أن أسهمت النساء بشكل كبير في العلوم المختلفة.[١١]

فهي القدوة لأولادها والدافع لمشاركة زوجها لو مارست على سبيل المثال عملًا تطوعيًا خدميًا، ستجد دون شك تأثير ذلك الدور على الأسرة في تبني نفس النهج غالبًا، وهو ما ينعكس بدوره على المجتمع إيجابيًا.

يتناسب البناء الجسمي والنفسي للأم مع تربية الأبناء، بدءاً من تغذيتهم والاعتناء بصحتهم وملبسهم وصولاً إلى منحهم مشاعر الحب والحنان التي تُكسبهم السعادة والشعور بالأمان، كما تدعم الأم نمو أبنائها البدني والعقلي والنفسي، وتُساهم بشكل أساسيّ في دمجهم مع محيطهم الأسري والاجتماعي وتكوين شخصياتهم، ويكون الأبناء أكثر تعلّقاً بأمهاتهم خلال فترة الطفولة المبكرة الممتدة من الشهر التاسع من عمر الطفل حتّى عمر السنة والنصف، ففي حال عزل الأبناء عن أمهم خلال هذه الفترة لمدّة دور المرأة في الأسرة ثلاثة إلى خمسة أشهر فإنّ ذلك يؤثّر سلباً على نموّهم البدني والعاطفي والاجتماعي واللغوي.[١][٢]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *